The 2-Minute Rule for حوار النخبة
The 2-Minute Rule for حوار النخبة
Blog Article
نحن نقدم محتوى غني يغطي مواضيع متعددة بدءًا من الأعمال والاقتصاد وصولًا إلى الصحة والجمال، مما يجعلنا وجهة مفضلة لجمهور يملك ثقافة عالية واهتمامات نخبويّة.
أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..
سالم العنزي: سؤالي، يؤلمني مثل الدكتور محمد سليم العوا وله محبتي واحترامي أنه يشيد بدولة قاتلت أرسلت أغراضها لقتال أهل السنة في العراق جنبا إلى جنب إلى جانب اليهود والصليبيين الأميركان وله عهد بالخيانة في عهد التتار وفي عهد الصليبيين وفي عهد الدولة العثمانية..
( حوار مهم جداً )مع أحد أعضاء النخبة التي تتحكم في العالم
لا توجد خطط عملية واستراتيجيات ونظريات لصناعة مستقبل يعيد للناس الثقة والامل بوصفه نوعا من الطوارىء او المخارج العملية.
تسليط الضوء على إنجازاتك المحورية: يتم التركيز على أبرز المحطات في رحلتك المهنية والإنجازات التي حققتها، مع إبراز دورك الفاعل في مجالك وكيف ساهمت في ترك بصمة واضحة.
ما هي الفوائد التي سأحصل عليها من المشاركة في "حوار مع النخبة"؟
وللتأكيد على أن الحرية والتغيير كانت جزءا من وسائل تنفيذ مشروع تفكيك الدولة السودانية ، فبينما كان الإقتصاد ينهار والنزاعات الأهلية تتصاعد صدر تقرير من شبكة بلومبيرغ يصنف الدكتور حمدوك ضمن أكثر خمسين شخصية مؤثرة في العالم وذلك ( لدوره في الإصلاحات التي شملت إلغاء قوانين تجرم الردة والجلد وبتر الأعضاء التناسلية للإناث ، وأن أكثر ما يلفت الإنتباه أن حكومته تعهدت بفصل الدين عن الدولة ، وهو ما يجعله شبيها بالزعيم كمال أتاتورك الذي حول تركيا إلي جمهورية علمانية )!!!
مصدر من الأهلي يوضح لـ في الجول حقيقة مفاوضات ضم كارلوس ستراندبيرج بمشاركة يحيى عطية الله.
لعل هذا النوع من الأسئلة تراود كل من اهتم بأمر المسلمين وسعى إلى المساهمة في فك خيوط الأزمة التي أحكمت.
فأنا الحقيقة أشعر بالمخاطر اللي بيقولها الأخ حسين وهي مخاطر حقيقية وإحنا طبعا كمتابعين لموضوع الأمن المصري في مقابلة التوسع الصهيوني الإسرائيلي نرى أن ده أخطر ألف مرة من كل المسائل المعنوية الأخرى التي تقال يعني.
بعد نشر الحوار، سيتم الترويج له عبر خدمة الروابط الخلفية الخاصة حوار النخبة بمنصة نور الإمارات. يمكنك أيضاً مشاركته عبر منصاتك الشخصية لزيادة الانتشار.
استضافت علياء القاسمي لتستعرض تجربتها القيادية الملهمة
حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.